أعادت موجة من حالات الانتحار حرقًا منذ بداية العام الجاري تسليط الضوء على ظاهرة متجذّرة في المجتمع التونسي منذ الثورة، رغم تراجع هذا الشكل من الاحتجاج القاتل خلال السنوات الأخيرة. وبالرغم أن الانتحار حرقًا يُنظر إليه غالبًا باعتباره تعبيرًا عن غضب اجتماعي، إلا أنه يكشف في جوهره عن اضطرابات نفسية عميقة ومعاناة من أقدموا وأقدمن عليه.
|
16
جويلية
2025
| 10 دقائق