منذ صائفة 2023، تفيد بلاغات من المهاجرين·ـات المُعتَرضين·ـات في البحر أو على التراب التونسي بأنهم قد تمّ تهجيرهم جماعيا إلى مناطق صحراوية حدودية مع ليبيا والجزائر. لكن لا يبدو أن هذه العمليات تثني الاتحاد الأوروبي وأعضائه عن التعاون مع تونس على حساب حقوق الإنسان.
|
27
ماي
2024
| 15 دقيقة