العنف القائم على الجندر

منذ بداياتها وبوصفها وسيلة إعلام مساندة للنسوية عملت إنكفاضة بمقاربة تؤمن بتقاطع النضالات إلى إدانة جميع أشكال التمييز على أساس النوع الاجتماعي أو التوجه الجنسي، وتسليط الضوء على القمع المسلط على النساء سواء من طرف الدولة أو داخل المنزل أو في الحياة المهنية وغيرها.
| 13 جوان 2022 | 10 دقائق
تُعتبر تونس أول دولة عربية مسلمة تمكّن النساء من الإجهاض منذ سنة 1973. ولكن بعد مضي خمسين عامًا، لا يزال هذا الحق غير مكفول لكافة التونسيات. ما بين نقص الأدوية ورفض العاملين في مجال الرعاية الصحية والتفاوتات الجهوية، ما هو واقع النفاذ إلى الإجهاض في تونس؟
| 14 ديسمبر 2021 | 5 دقائق
13 ديسمبر 2021 قدمت لكم إنكفاضة الحلقة الأولى من سلسلة بودكاست "نساء في السورسي"، هذه السلسلة التي تتحدث حول النساء ضحايا العنف الذي أودى بحياة بعضهن. إنكفاضة بودكاست تسلط الضوء على هذا الموضوع الذي يتم الاستخفاف به إذ لا توجد حتى إحصائيات رسمية حول عدد النساء اللواتي قتلن نتيجة العنف المبني على النوع الاجتماعي في تونس.
العنف القائم على الجندر
| 10 سبتمبر 2021 | 10 دقائق
لماذا تدرس النساء أكثر من الرجال ؟ ولماذا النساء أكثر عرضة للبطالة ونقص الأمن الوظيفي بينما هن أكثر حملاً للشهادات ؟ للإجابة عن هذه الأسئلة، انغمست إنكفاضة في دراسات حول اللامساواة في المدرسة وسوق الشغل وطرحت السؤال على عالمتيْ اجتماع مختصّتين في الموضوع.
| 05 فيفري 2021 | 10 دقائق
تؤكد القاعدة الأساسية في اللسانيات، أن كل متحدثي ومتحدثات اللغة لهم·ـن حق تغييرها سواسية، دون اعتبار للجنس أو العمر أو الانتماء الجغرافي. إلا أن مختلف الدراسات تشير إلى أن الرجال في الحقيقة، يقع توصيفهم لا فقط كمتحدثين أقوياء، بل خاصة كمستعملين موثوقين وشرعيين للغة. وفي المقابل، ينظر للنساء كمتحدثات تافهات وطائشات وأميات.  
| 18 جانفي 2021 | 0 دقائق
ضمّن المجلس الأوروبي في تعريفه للتحيز الجنسي "أيّ كلمات منطوقة أو مكتوبة أو ممارسة أو سلوك يستند إلى فكرة أن الشخص أو مجموعة من الأشخاص أقل شأناً بسبب جنسهم·ـن". إلا أن الدراسات اللسانية في هذا الميدان أشارت الى حقيقة معروفة عن اللغة ألا وهي أن "ما لا يُقال أكثر بكثير مما يُقال"، وأن التحيّز الجنسي لا يقتصر فقط على المنطوق والمكتوب، بل يمكن للمتحيزين·ـات أن يطوروا ويطورن سرديات خفية للتحيز، يصعب تحديدها بوضوح في المنطوق أو المكتوب.  
العنف القائم على الجندر
| 12 جانفي 2021 | 10 دقائق
"في اللّيلة الأولى، لم أبك. لم أشعر بالخوف. كنت فقط أحسّ وكأنّني أقلّ من لا شيء. سرعان ما أدركت أنّه عليّ التّحلّي بالقوّة، وإلّا فلن يمكنني الصّمود في هذا المكان". أمضت مريم* تسعة أيّام في السّجن. تروي الشّابّة تجربتها خلف القضبان وتكشف عن العلاقات بين السّجينات والعنف الذي تبديه الحارسات في بعض الأحيان واستراتيجيات قتل الوقت الذي يمضي ببطء شديد.
عرض المزيد من المحتوى
Inkyfada Landing Image

منصة إعلامية مستقلة في طليعة الابتكار التحريري

أنشئ حسابك الآن وتمتع بميزات النفاذ الحصري ومختلف الخاصيات المتقدمة التي توفرها لك. تحصّل على عضويتك وساهم في تدعيم استقلاليتنا.

منصة إعلامية مستقلة في طليعة الابتكار التحريري. تسجيل الدخول