حصيلة 25 جويلية
ومآلات الانقلاب
مرت سنتان منذ يوم 25 جويلية 2021 عندما قرّر الرئيس قلب البلاد رأسا على عقب والانفراد بكل السلطات. تعود إنكفاضة في هذا الملف على العواقب السياسية، الاجتماعية والاقتصادية لذلك اليوم، في علاقة بالبناء الديمقراطي والحقوق والحريات والفضاء المدني عموما، إضافة إلى التعرض لكيفية تعامل الرئيس مع أكبر أزمة اقتصادية شهدتها البلاد ولا تزال، علاوة على خطابه الشعبوي الذي ما فتئ يوظّفه على مر السنتين الماضيتين.