أيمن الطويهري

صحفي متخصص في الوسائط المتعددة، أهتمّ بمجال المجتمع وحقوق الإنسان.

  • aymantouihri
  • aymen.t@inkyfada.com


كل المقالات المحررة بقلم أيمن الطويهري

كوفيد-19 : فوضى العودة المدرسيّة في تونس

22 أكتوبر 2020 | صور
"حاليا، نحن نتدبر أمرنا بالحد الأدنى". حسب سيدة* المرشدة التربوية بأحد المعاهد الثّانويّة بولاية جندوبة، يكاد يكون من المستحيل تطبيق التدابير الصحية المتعلقة بـكوفيد-19. بين أقسام مكتظة ومشاكل في البنية التحتية ونقص في المعلومات الرسمية... تحاول الفرق البيداغوجية أن تفعل ما في وسعها بوسائل محدودة.

رحلة في قلب الإتجار بالمعينات المنزليات القاصرات في تونس

11 جانفي 2019 | صور، صوت وتركيب
يشتغل معز* وسيطا في منطقة فرنانة من ولاية جندوبة، حيث يرسل الفتيات الصغيرات المنحدرات من المناطق الريفية نحو المدن الكبرى، يشتغلن معينات منزليات. يستفيد من ذلك أساسا الأولياء، وتغضّ الشرطة والقضاء البصر عن هذه الممارسات، في حين تعيش العديد من الفتيات كابوسا حقيقيا. تحقيق.

الأطفال المتسوّلون في تونس : ضحايا شبكات عائلية

20 ديسمبر 2018 | الرسوم
على رصيف شارع رئيسي في حيّ الحدائق بالعاصمة، يقف الطفل أحمد بائع المناديل الورقية. لم تثنه حرارة الشمس عن استجداء أصحاب السيارات والمارّة لشراء آخر علب المناديل لديه، إذ يجب عليه أن يبيعها كلها، فلم يتبق له سوى أيام معدودة للعودة إلى مقاعد الدراسة. 


مساهمات أخرى لأيمن الطويهري

الدروس الخصوصية في تونس: معضلة لا يرغب أحد في انهائها

17 ديسمبر 2018 | الصور
منذ صدور الأمر الحكومي المنظم للدروس الخصوصية في 2015، وإطلاق وزارة التربية حملات لمراقبة المخالفين،لا يبدو أنه تم حقيقة تطويق هذه الظاهرة، رغم وعود كل وزراء التربية المتعاقبين على الوزارة بـ »شن حرب على الدروس الخصوصية ». فهل هناك حقا إرادة حقيقية للقضاء عليها؟

"S17": ضحايا مزاج الدّاخلية

24 أكتوبر 2018 | مونتاج
هم ليسوا بسجناء ولا هم طلقاء. هم بينَ بينَ. حياتهم رهينة مزاج شرطيّ قد يعترضهم في الطريق العامّ فـ”يحكم” عليهم بتعطّل مصالحهم الى أجل غير مسمّى. التّهمة “مصنّف S17”.

سياسة الإفلات من العقاب: عندما يصبح الموت على يد البوليس أمرا عاديا

03 أوت 2018 | بحث وحوارات
ثلاثة رجال. ثلاثة موتى .. أنور السكرافي، خمسي اليفرني وعمر العبيدي. هؤلاء الأشخاص هم من بين القائمة اللامتناهية لضحايا القمع البولسي. قامت وزارة الداخلية بشكل ممنهج بتزييف الوقائع لتبرئة رجالها. والى حدّ الآن ما تزال عائلات الضحايا تنتظر تحقيق عدالة لا تأت أبدا.